خبراء بريطانيون: إنهاء الإغلاق سيزيد من مستويات القلق والتوتر بين الكثير من السكان

Advertising

اخبار بريطانيا- قالت جمعيات خيرية وخبراء للصحة العقلية في المملكة المتحدة إن رفع قيود الإغلاق وعودة الطلاب إلى المدارس والسماح بتنظيم الأحداث الاجتماعية يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مستويات التوتر والقلق بين الكثير من الناس.

قالت الدكتورة تاين فات بورتيل، كبيرة الباحثين في الصحة العامة بجامعة كامبريدج: “لقد أعطت قيود الإغلاق للأشخاص الذين يعانون من حالات صحية عقلية مثل القلق واضطراب ما بعد الصدمة الإذن للبقاء في المنزل، ولكن عندما ترفع القيود سيتعين عليهم الخروج مرة أخرى من المنزل مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات التوتر والقلق”.

فيما يلي مراحل خطة تخفيف القيود المفروضة على إنجلترا:

8 مارس، المرحلة الأولى، الجزء الأول:

  • عودة جميع طلاب المدارس والكليات لتلقي تعليهم في المنشآت التعليمية، يمكن مقابلة شخص آخر في الخارج، ليس فقط لممارسة الرياضة.
  • السماح للمقيمين في دور الرعاية استقبال زائر واحد محدد.
  • أمر البقاء في المنزل سيبقى سارياً.

29 مارس، المرحلة الأولى، الجزء الثاني:

  • يُسمح بالتجمعات الخارجية لما يصل إلى 6 أشخاص في المنتزهات والحدائق.
  • يُسمح بممارسة الرياضية في الهواء الطلق للأطفال والكبار.
  • إنهاء أمر البقاء في المنزل، ولكن مع التزام السكان بالبقاء ضمن مناطقهم المحلية.
  • سيُطلب من الأشخاص العمل في المنزل إذا أمكن ذلك.

12 أبريل، المرحلة الثانية:

  • إعادة فتح متاجر التجزئة غير الضرورية، وصالونات تصفيف الشعر والعناية بالأظافر والمكتبات والمتاحف.
  • فتح معظم الأماكن الخارجية بما في ذلك الحانات والمطاعم، ولكن يُسمح للسكان بالجلوس على الطاولات الخارجية فقط.
  • إعادة فتح حدائق الحيوان والمنتزهات مع الالتزام بإجراءات التباعد الاجتماعي.
  • يمكن فتح مرافق الترفيه الداخلية مثل صالات الرياضة وحمامات السباحة.
  • السماح لـ 30 شخصاً بحضور الجنازات، كما يمكن تنظيم حفلات الزفاف على أن يقتصر عدد الحاضرين على 15 شخصاً فقط.

اقرأ أيضاً: معدلات الإصابة بكورونا مستمرة بالانخفاض في جميع مناطق إنجلترا

Advertising
زر الذهاب إلى الأعلى